آخر التحقيقات

خادع


– الكلام ده غير حقيقي، سلطات الاحتلال الإسرائيلي بتقوم بتضييق وتوسيع مساحة الصيد في بحر غزة بمزاجها من بداية حصار القطاع قبل 13 سنة، والأمر مش مرتبط بقيام الفلسطينيين بإطلاق بالونات حارقة أو غيره. ✅✅ – سلطات الاحتلال قلصت امبارح مساحة الصيد في بحر قطاع غزة من 15 ميلًا بحريًا إلى 6 أميال على طول …


حقيقة تصريحات أفيخاي أدرعي عن الصيد في غزة

Jun. 13, 2019 - سياسي
حقيقة تصريحات أفيخاي أدرعي عن الصيد في غزة
حقيقة-تصريحات-أفيخاي-أدرعي-عن-الصيد-في
الإدعاء

- المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، افيخاي أدرعي- Avichay Adraee نشر صورة للنجم المصري Mohamed Salah وهو شايل سمكة، مع بوست بيقول فيه "صيد الأسماك في #قطاع_غزّة هو أحد أهم المجالات الاقتصاديّة الّتي يعتمد عليها الصّيادون للرّزق. وأيّ سمك في العالم أطيب من سمك غزّة؟! لكن للأسف وبسبب مواصلة اطلاق #البالونات_الحارقة من غزة اضطرت إسرائيل لتقليص مسافة الصيد ليضر الإرهاب المنطلق من #غزة بسكان القطاع أولًا وأخيرًا. فلا تسمحوا لبعض القادة الإرهابيّين بحرمانكم ما رزقكم الله. #محمد_صلاح… علِّم قادة الإرهاب فوائد السّمك يا #فخر_العرب... Mohamed Salah".

نتيجة التحري

– الكلام ده غير حقيقي، سلطات الاحتلال الإسرائيلي بتقوم بتضييق وتوسيع مساحة الصيد في بحر غزة بمزاجها من بداية حصار القطاع قبل 13 سنة، والأمر مش مرتبط بقيام الفلسطينيين بإطلاق بالونات حارقة أو غيره. ✅✅

– سلطات الاحتلال قلصت امبارح مساحة الصيد في بحر قطاع غزة من 15 ميلًا بحريًا إلى 6 أميال على طول البحر، وأوقات تٌقصر مساحة الصيد على 3 أميال فقط، والحجة هي الرد على إطلاق بالونات حارقة على “غلاف غزة” وعدم تثبيت الهدوء.✅✅

– كمان بشكل دوري زوارق جيش الاحتلال بتفتح نيران أسلحتها الرشاشة باتجاه مراكب الصيادين وتجبرهم على ترك شباكهم، وبتقتل بعضهم زي ما حصل في نوفمبر اللي فات لما تم إطلاق النار على صياد على شاطئ بيت لاهيا شمالي القطاع، ما أدى إلى استشهاده. وكمان بتصادر المركب وتقبض على الصيادين، زي ماحصل في مايو اللي فات لما قوات الاحتلال اعتقلت 3 صيادين من قبالة شاطئ غزة.

** قطاع الصيد في غزة بيعاني من مشاكل كتير سببها سلطات الاحتلال، بحسب مركز المعلومات الفلسطيني، وأهم المشاكل دي:⬇️⬇️

1- عدم التزام دولة الاحتلال بالاتفاقيات المعقودة مع الفلسطينيين؛ إذ تفرض بالقوة حدودًا غير ثابتة؛ وتتراجع عن المساحات التي سمحت بها؛ إذ تسمح بالصيد أحيانًا إلى 3 أميال بحرية، ثم تسمح في أحيان أخرى بوصول الصيادين إلى مسافة 15 أميال بحرية فقط، ثم تعود إلى 3أميال بحرية؛ فلا تثبت على حال من الأحوال.

2- قيام سلطات الاحتلال بإطلاق النار واعتقال الصيادين ومصادرة مراكبهم بدون سبب.

3- نقص قطع الغيار مراكب الصيادين؛ بسبب الحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة؛ ما أدى إلى توقف عدد من المراكب عن العمل.

4- منع سلطات الاحتلال الإسرائيلي نقل الأسماك لتسويقها في الضفة الغربية أو تصديرها من قطاع غزة إلى الخارج.

5- ارتفاع أسعار الوقود “الإسرائيلي” اللازم لتشغيل المراكب الخاصة بالصيادين.

آخر التحقيقات