"تحققت له (كمال الجنزوري) درجة لافتة من المصداقية والشعبية لدى الناس، وكان ذلك واضحًا حين تولى الحكومة بعد 25 يناير، فلم يتظاهر الشارع ضده كما كان الحال مع كل صاحب مسؤولية فى تلك الأيام". سليمان جودة- كاتب صحفي - المصري اليوم
ليس صحيحًا أن المظاهرات لم تندلع ضد الدكتور كمال الجنزوري، حين تولى مسؤولية الحكومة في نوفمبر 2011، في أعقاب ثورة 25 يناير.✅✅
وشهد ميدان التحرير استمرار للمظاهرات التي أقيمت للإطاحة بحكومة عصام شرف، الذي سبق حكومة الجنزوري، إذ اعتبر المتظاهرون أن اختيار الأخير لا يلبي طموحاتهم، لأنه ضمن رموز رجال مبارك.✅✅
وبعد اختيار الجنزوري، نظم المتظاهرون مليونية “الفرصة الأخيرة”، وانتقل الاعتصام من التحرير إلى مقر مجلس الوزراء، اعتراضًا على تشكيل الحكومة، ما حال دون دخول “الجنزوري” إلى المقر، واضطراره إلى إدارة الحكومة من معهد التخطيط القومي، في مدينة نصر.✅✅
وحدث بعدها فض اعتصام مجلس الوزراء، الذي تم على إثره استخدام العنف المفرط من الشرطة العسكرية ضد المتظاهرين، وتصدر المشهد تعرية العساكر لفتاة بشارع مجلس الشعب.✅✅
وعلى مدار شهرين فشلت حكومة الجنزورى فى الاستقرار بمقرها واضطرت للتنقل ما بين معهد التخطيط القومى ووزارة التخطيط وهيئة الاستثمار ومقر مجلس الوزراء، بسبب المظاهرات.✅✅
مراجع التحقق | مصادر الادعاء |
---|---|
Nov. 26, 2024 - اجتماعي
Nov. 20, 2024 - اجتماعي
مَا من حوار مَعك بعدَ الآن يا محمد..
— متصدقش (@matsda2sh) December 5, 2022
بمزيد من الحزن والألم، ينعى فريق عمل "متصدقش"، صديقنا، وشريكنا المؤسس، الصحفي محمد أبو الغيط.
قاوم أبو الغيط، مرض السرطان، بصبر وشجاعة نادرة، ورضا بقضاء الله حتى آخر لحظة. pic.twitter.com/9lywyhUbzK