آخر التحقيقات

زائف


– الكلام ده غير صحيح. وزيرة الصحة، الدكتورة هالة زايد، قالت إنه “تم رفع كفاءة البنية التحتية وتطوير أكثر من 60٪ من مستشفيات الحميات والصدر”، يعني التطوير تم بالفعل وليس لسه هيبدأ، كما قال الدكتور جاويش. – تصريحات الوزيرة جاءت خلال مؤتمر صحفي عقد يوم 8 نوفمبر 2020، لإعلان آخر مستجدات وضع فيروس كورونا المستجد …


حقيقة تصريح مصطفى جاويش عن تطوير مستشفيات الحميات لمواجهة كورونا

Nov. 25, 2020 - علوم
حقيقة تصريح مصطفى جاويش عن تطوير مستشفيات الحميات لمواجهة كورونا
حقيقة-تصريح-مصطفى-جاويش-عن-تطوير-مستشف
الإدعاء

- الدكتور مصطفى جاويش، وكيل مديرية الصحة بدمياط سابقًا، لبرنامج "مصر النهارده" اللي بيقدمه محمد ناصر علي على قناة قناة مكملين ، قال: "وزيرة الصحة بتقول إنها بدأت تطور 60% من مستشفيات الحميات، إنت لما تيجي دلوقتي في الموجة الثانية، بعد 11 شهر من كورونا، لسه ناوية تطور المستشفيات، أومال كانت بتعمل إيه طول الـ10 شهور اللي فاتوا، كانت بتطور إيه ولا بتعمل إيه؟ حاجة غريبة فعلًا". تصريح مصطفى جاويش (الدقيقة 2:45):

نتيجة التحري

– الكلام ده غير صحيح. وزيرة الصحة، الدكتورة هالة زايد، قالت إنه “تم رفع كفاءة البنية التحتية وتطوير أكثر من 60٪ من مستشفيات الحميات والصدر”، يعني التطوير تم بالفعل وليس لسه هيبدأ، كما قال الدكتور جاويش.
– تصريحات الوزيرة جاءت خلال مؤتمر صحفي عقد يوم 8 نوفمبر 2020، لإعلان آخر مستجدات وضع فيروس كورونا المستجد (كوفيد -19) في مصر، والإجراءات الاحترازية بالتزامن مع بداية فصل الشتاء والموجة الثانية لفيروس كورونا..
– في إطار مواجهة فيروس كورونا، وزارة الصحة أعلنت في مايو 2020، عن خطة لرفع كفاءة وتطوير مستشفيات الحميات والصدر على مستوى الجمهورية، لتصبح مستشفيات عزل لمصابي فيروس كورونا. وأعلنت قبل أيام انتهاء “رفع كفاءة البنية التحتية وتطوير أكثر من 60% من مستشفيات الحميات والصدر ودعمها بالأجهزة وشبكات الغازات وكافة الاحتياجات اللازمة”، وزيادة شبكة المعامل المركزية التابعة للوزارة إلى من 61 معملًا على مستوى الجمهورية وإمدادها بكافة الوسائل التكنولوجية الحديثة..
– كمان مجلس الوزراء أعلن، يوم 11 نوفمبر 2020، عن نجاح مصر في التوصل لاتفاق مع التحالف الدوليّ للقاحات والأمصال GAVI، يضمن حصول مصر على 20 مليون جرعة من اللقاحات التي تحصل موافقة منظمة الصحة العالمية، على أن يتم منح الأولوية للأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بالفيروس، مثل الأطقم الطبية، والأشخاص الأكثر تأثرًا، مثل أصحاب الأمراض المزمنة وكبار السن.

آخر التحقيقات