آخر التحقيقات

زائف


– الكلام ده غير صحيح. الصور الـ3 ليس لهم علاقة بفيضان إثيوبيا، والفيضان ملهوش علاقة بحجز المياه خلف سد النهضة. ✅✅ – الصورة اللي بيظهر فيها أشخاص يرتدون زي إغاثة، صورتها وكالة “روتيرز” في قرية رادا بأندونسيا، خلال الفيضان اللي حصل في يوليو 2019.✅✅ – الصورة التانية اللي بتظهر أشخاص ماشيين في السيول وسط البيوت …


حقيقة صور فيضانات إثيوبيا بسبب سد النهضة

Aug. 10, 2020 - سياسي
حقيقة صور فيضانات إثيوبيا بسبب سد النهضة
حقيقة-صور-فيضانات-إثيوبيا-بسبب-سد-النه
الإدعاء

- بوست منتشر بشكل كبير جدًا مرفق به 3 صور تظهر بيوت غارقة مع تعليق: "#يحدث_في_إثيوبيا الآن، إثيوبيا تحت الفيضانات في توقيت غير متوقع، التسرع في حجز المياه خلف سد النهضة تعرضت إثيوبيا، لفيضانات هائلة على مدار ال48 ساعة الماضية نتج عنها، تدمير مئات المنازل ونزوح 30 ألف مواطن من منطقة عفار، المتاخمة للنيل الأزرق نتيجة إرتفاع منسوب المياه، الآن أثيوبيا تعيش كارثة مائية حقيقية عشان يشبعوا

نتيجة التحري

– الكلام ده غير صحيح. الصور الـ3 ليس لهم علاقة بفيضان إثيوبيا، والفيضان ملهوش علاقة بحجز المياه خلف سد النهضة. ✅✅

– الصورة اللي بيظهر فيها أشخاص يرتدون زي إغاثة، صورتها وكالة “روتيرز” في قرية رادا بأندونسيا، خلال الفيضان اللي حصل في يوليو 2019.✅✅

– الصورة التانية اللي بتظهر أشخاص ماشيين في السيول وسط البيوت الغرقانة، من الفيضان اللي حصل قرية “ود رملي” شمال السودان، وتم تصويرها في أغسطس 2019. ✅✅

– الصورة الثالثة الخاصة بالبيوت الغارقة، منشورة من مايو عام 2015، هي أيضًا من فيضان في السودان.✅✅

– إثيوبيا حصل فيها، أواخر الأسبوع الماضي، فيضان نهر “أواش” اللي تسبب في إلحاق أضرار بآلاف الأشخاص، لكن الفيضان ده ليس له علاقة بسد النهضة.

– نهر “أواش” أحد الأنهار الرئيسية في إثيوبيا في يسير في الشمال الشرقي، وبجوار الحدود مع دولة جيبوتي، بينما يقع سد النهضة في الشمال الغربي على الجهة الأخرى للبلاد.

– مصر والسودان أعلنا، في 4 أغسطس، تعليق اجتماعات التفاوض مع إثيوبيا لإجراء “مشاورات داخلية” بعد تقديم إثيوبيا مسودة اتفاق مخالفة لما تم الاتفاق عليه خلال قمة هيئة مكتب الاتحاد الإفريقي.

– إثيوبيا أعلنت استئناف المفاوضات اليوم مع مصر والسودان، لكن قناة “العربية” نقلت عن مصادر سودانية نية الخرطوم مقاطعة المفاوضات لعدم التزام إثيوبيا بالأجندة المتفق عليها، في حين مصر لم تعلن قرارها الرسمي بخصوص العودة للمفاوضات أو استمرار تعليقها.

آخر التحقيقات