قال الإعلامي أحمد العربي في برنامج "ملفات" المذاع على قناة مكملين
الحكومة مفيش حل عندها دلوقتي للأزمة (توفير المياه)، ويفاجئك أهو.. غير إنك يا شعب مصر تشرب من المجاري
1- تحسين نوعية المياه، ومنها إنشاء محطات المعالجة الثنائية والثلاثية. مثل محطة معالجة مياه مصرف بحر البقر، التي تم افتتاحها في سبتمبر 2021، بطاقة إنتاجية 5.6 مليون مليون متر مكعب في اليوم. ويتم نقل مياهها إلى أراضي شمال سيناء لتسهم في استصلاح 400 ألف فدان في إطار المشروع القومي لتنمية سيناء.
2- تنمية موارد مائية جديدة، ومنها الاتجاه لتوطين تكنولوجيا تحلية مياه البحر. تم الانتهاء من إقامة 76 محطة لتحلية مياه البحر بطاقة إنتاجية تبلغ 850 ألف متر مكعب في اليوم. وهناك خطة لإنشاء المزيد من المحطات.
3- ترشيد استخدام الموارد المائية المتاحة ورفع كفاءة منظومة الري المصرية، حيث تبنت مصر مشروعًا قوميًا لتبطين الترع والتحول لنظم الري الحديثة.
– تم الانتهاء من تأهيل ترع بإجمالي 3838 كيلو متر، بحسب بيان لوزارة “الري” نشرته أمس 8 يناير 2022، بالإضافة لتوفير الاعتمادات المالية لتأهيل 2706 كيلو متر أخرى. ويوفر المشروع حين انتهائه على الأقل نحو 2.5 مليار متر مكعب مياه مهدرة سنويًا، بحسب تصريحات إعلامية سابقة لرئيس الإدارة المركزية لصيانة المجاري المائية سامي الشابوري.
– أُطلق في 2019 مشروع التحول من الري بالغمر للري الحديث (الرش – التنقيط – تحت السطحي)، بهدف تحويل 4 مليون فدان للعمل بهذه الطريقة، بتكلفة إجمالية 40 مليار جنيه، وهو ما يوفر 40% من المياه المستهلكة في ري المحاصيل الزراعية، ويزيد الإنتاجية الزراعية بنسبة 30%، بحسب تصريحات المسؤولين.
4- تهيئة البيئة المناسبة بما يتماشى مع برامج العمل والمشروعات المائية، وذلك من خلال التطوير التشريعي والمؤسسي وزيادة وعي المواطنين بأهمية ترشيد المياه والحفاظ عليها من كافة أشكال الهدر والتلوث.
– وتستخدم مياه الصرف الصحي المعالجة في ري الأراضي الزراعية فقط ولا تستخدم في الشرب في مصر، وحتى هذا الاستخدام يتطلب موافقة من وزارتي الصحة والسكان والري، بحسب نص قانون الموارد المائية والري رقم 147 لسنة 2021.
– ولمعالجة المياه وإعادة استخدامها منافع مناخية هامة مثل الحد من انبعاثات الغازات الدفينة، والمساعدة على التكيف مع تغير المناخ، من خلال توفير مصدر إضافي ومستدام للمياه العذبة، بحسب موقع البنك الدولي.
– وفي الشرق الأوسط، وشمال أفريقيا على الأخص، تتمثل أهميتها في كون تلك الدول بها 1% من مصادر المياه العذبة فقط، بالرغم من احتوائها على 6% من سكان العالم، وتعتمد تلك البلدان على الأمطار الموسمية، وطبقات مياه جوفية هشة، وأحيانًا غير متجددة، بحسب موقع “fanack”.
Nov. 20, 2024 - اجتماعي
Nov. 20, 2024 - اقتصاد
Nov. 18, 2024 - سياسي
Nov. 18, 2024 - اجتماعي
مَا من حوار مَعك بعدَ الآن يا محمد..
— متصدقش (@matsda2sh) December 5, 2022
بمزيد من الحزن والألم، ينعى فريق عمل "متصدقش"، صديقنا، وشريكنا المؤسس، الصحفي محمد أبو الغيط.
قاوم أبو الغيط، مرض السرطان، بصبر وشجاعة نادرة، ورضا بقضاء الله حتى آخر لحظة. pic.twitter.com/9lywyhUbzK