- فيديو منتشر بشكل كبير جدًا على السوشيال ميديا ووسائل الإعلام العربية، بعناوين زي "شرطية فرنسية تبكي بحرقة: لا تخربوا باريس مثلما خرب العرب أوطانهم"، "شرطية فرنسية تصرخ: تعالوا واقتلوني.. ولا تخربوا باريس".❌❌ الفيديو انتشر على صفحات قنوات ONtvLIVE Alhayah TV MBC مصر الحكاية وما فيها - مع عمرو اديب بوابة أخبار اليوم وكتير من الصفحات العربية والمصرية.❌❌
– الحقيقة دي مش شرطية دي متظاهرة من حركة “السترات الصفراء” مش شرطية ولا حاجة، ومقالتش ولا كلمة عن العرب.✅✅
– اللي صور الفيديو قناة على يوتيوب اسمها “Agence LDC News” Agence LDC News واللوجو بتاعها واضح على الفيديو. القناة نزلت الفيديو على يوتيوب بعنوان “صرخة يأس من امرأة تنتمي إلى السترات الصفراء”، وواضح جدًا من لبسها للسترة الصفراء إنها متظاهرة عادية بتوجه كلامها إلى رجال الشرطة اللي بيهاجموا المتظاهرين.
– القناة ناشره الفيديو ومعاه ترجمة إنجليزية للكلام اللي قالته الست، ودي الترجمة العربي اللي اتأكدنا من مطابقتها للكلام بالفرنسية: “اللعنة نحن لسنا مسلحين. نحن لسنا مسلحين. انظروا ماذا تفعلون بنا! قاتلوا من أجل نساءكم وأطفالكم. ماذا تفعلون بنا! يجب أن تخجلوا من أنفسكم. ما تفعلونه عار. هناك أناس مصابون، ونحون لسنا مسلحين! اللعنة على ذلك نحن لا نمتلك أي أسلحة (تخلع الجاكيت). نحن لسنا مسلحين. لماذا تفعلون بنا هذا؟ نحن لسنا مسلحين. كونوا معنا. اصرخوا معنا. اصرخوا معنا. لماذا هذا؟ لماذا تجرحون الناس؟ هناك قتلى. هناك قتلى يجب أن تخجلوا من أنفسكم. أنتم لديكم أطفال ونساء وأزواج وإخوة. نحن لا نكرهكم. نحن لا نكرهكم، لكن انظروا إلى حالنا، نحن لا نمتلك أي شيء. لا نمتلك أي شيء. نحن لا نكرهكم. نحن لا نكرهكم. نحن نسألكم أن تكونوا معنا لأجل فرنسا.. لأجل فرنسا.. لأجل بلدنا.. لأجل أمتنا.. لأجل الشعب الفرنسي.. لأجل الشعب الفرنسي.. أنتم مواطنون فرنسيون مثلنا. نحن إخوانكم وأخواتكم. لا لا تفعلوا أي شيء (للمتظاهرين عشان بدأوا يحدفوا حاجات). لماذا تفعلون هذا بنا؟ نحن نعلم أن هذا يغضبكم. نحن نعلم أنكم تتألمون أيضًا”.
مراجع التحقق | مصادر الادعاء |
---|---|
Dec. 19, 2024 - سياسي
Dec. 19, 2024 - موضوعات
Dec. 18, 2024 - اقتصاد
Dec. 18, 2024 - اقتصاد
Dec. 16, 2024 - سياسي
مَا من حوار مَعك بعدَ الآن يا محمد..
— متصدقش (@matsda2sh) December 5, 2022
بمزيد من الحزن والألم، ينعى فريق عمل "متصدقش"، صديقنا، وشريكنا المؤسس، الصحفي محمد أبو الغيط.
قاوم أبو الغيط، مرض السرطان، بصبر وشجاعة نادرة، ورضا بقضاء الله حتى آخر لحظة. pic.twitter.com/9lywyhUbzK