زائف


– الكلام ده غير صحيح. دي ترجمة مفبركة لنشيد دولة الاحتلال الإسرائيلي. النشيد الأصلي لم يتحدث عن سكان مصر وكنعان وبابل وقطع رؤوسهم. – عنوان النشيد الإسرائيلي “الأمل”، وهو مقتبس من قصيدة كتبها الشاعر، نفتالي هيرتس إيمبر، في أواخر القرن 19، تتحدث عن معاناة اليهود عبر التاريخ، وحلم إقامة دولة لهم في “بلاد صهيون وأورشليم”. …


حقيقة توعد النشيد الوطني الإسرائيلي بقطع رؤوس سكان مصر

Nov. 06, 2020 - سياسي
حقيقة توعد النشيد الوطني الإسرائيلي بقطع رؤوس سكان مصر
حقيقة-توعد-النشيد-الوطني-الإسرائيلي-ب
الإدعاء

- بوست منتشر بشكل كبير جدًا من فترة، ولا زال يتم تداوله حتى الآن، بيقول: "النشيد الوطني الاسرائيلي هل يعرف العرب ترجمته.. لماذا لا يتم شرح النشيد الوطني الإسرائيلي لأولادنا في المدارس العربية وفي بلاد المسلمين كنوع من الثقافة والعلم بالشيء خير من الجهل به !!!؟؟؟ ترجمة النشيد: ... ليرتعد من هو عدو لنا، ليرتعد كل سكان مصر وكنعان، ليرتعد سكان بابل، ليخيم على سمائهم الذعر والرعب منا، حين نغرس رماحنا في صدورهم، ونرى دماءهم تراق، ورؤوسهم مقطوعة".

نتيجة التحري

– الكلام ده غير صحيح. دي ترجمة مفبركة لنشيد دولة الاحتلال الإسرائيلي. النشيد الأصلي لم يتحدث عن سكان مصر وكنعان وبابل وقطع رؤوسهم.
– عنوان النشيد الإسرائيلي “الأمل”، وهو مقتبس من قصيدة كتبها الشاعر، نفتالي هيرتس إيمبر، في أواخر القرن 19، تتحدث عن معاناة اليهود عبر التاريخ، وحلم إقامة دولة لهم في “بلاد صهيون وأورشليم”.
– نص النشيد بيقول: “طالما كان في القلب، داخلنا.. روح يهودية ما زالت تتحرق شوقًا.. وما دام صوب نهاية الشرق.. عين ما زالت تتطلع نحو صهيون.. فأملنا لم ينته بعد.. أمل الألفي عام.. أن نصبح أحراراً في أرضنا.. أرض صهيون وأورشليم”.
– كمان القصيدة الأصلية المقتبس منها النشيد، لا يوجد بها أي أبيات تتوعد أهل مصر وبابل بقطع رؤوسهم

آخر التحقيقات