بوستات منتشر حول كنائس بُنيت من جماجم مسلمين.
* الكلام ده غير صحيح. الكنائس الموجودة في الصور لم تبنى من عظام المسلمين. ✅✅
* صورتين من الصور التلاتة الموجودة في البوست يعودا لكنيسة Capela dos Ossos “كنيسة العظام” الواقعة في مدينة إيفورا البرتغاليّة، والتي بنيت في القرن السابع عشر، بعد أكثر من 4 قرون من انتهاء حكم المسلمين للمدينة، واللي انتهى سنة 1165 م بعد سيطرة ملك البرتغال أفونسو الأول عليها.
– الحكم الأموي لمناطق أسبانيا والبرتغال انتهى سنة 1492 م، يعني بعد أكثر من 3 قرون من تبعية المدينة للبرتغال.
– بنيت “كنيسة العظام” لما المدافن احتلت مساحة كبيرة من أراضي المدينة القيمة، فقرر الرهبان بناء كنيسة صغيرة ونقل الجثامين إليها، وفكروا في إن وضع الجماجم بالطريقة دي هيخلي المكان مثير للتأمل في زوال الأشياء المادية ووجود الموت.
* الصورة الثالثة، هي لكنيسة العظام التابعة لكنيسة igreja do carmo “سيدة جبل الكرمل” في مدينة فارو البرتغالية أيضًا، وبدأ بنائها سنة 1816، بعد أكثر من 5 قرون من انتهاء حكم المسلمين في المدينة سنة 1249 م، بعد سيطرة الملك أفونسو الثالث عليها.
– الكنيسة بها أكثر من 1000 هيكل عظمي، تخص الرهبان الذين خدموا في الكنيسة الكرملية، ومكتوب على بابها “توقف هنا وفكر في المصير الذي سيصيبك – 1816” في إشارة إلى إن كل البشر مصيرهم الموت.
*دول مش الكنيستين الوحيدتين بهذا الشكل. أوروبا منتشر فيها نمط استخدام الهياكل العظمية في الكنائس للعظة والعبرة، زي كنيسة سيدليك في التشيك، وكنيسة سانتا ماريا ديلا كونسيوني دي كابوتشيني في مدينة روما الإيطالية.
Nov. 20, 2024 - اجتماعي
Nov. 20, 2024 - اقتصاد
Nov. 18, 2024 - سياسي
Nov. 18, 2024 - اجتماعي
مَا من حوار مَعك بعدَ الآن يا محمد..
— متصدقش (@matsda2sh) December 5, 2022
بمزيد من الحزن والألم، ينعى فريق عمل "متصدقش"، صديقنا، وشريكنا المؤسس، الصحفي محمد أبو الغيط.
قاوم أبو الغيط، مرض السرطان، بصبر وشجاعة نادرة، ورضا بقضاء الله حتى آخر لحظة. pic.twitter.com/9lywyhUbzK