- ياسين أقطاي، Yasin Aktay مستشار رئيس تركيا، قال امبارح في حواره مع برنامج "مصر النهارده" المذاع على قناة قناة مكملين - الصفحـة الرسمية تعليقًا على اقتحام قوات الأمن المصرية لمكتب وكالة الأناضول للأنباء واعتقال بعض الصحفيين العاملين بها، إن "الشعب التركي هو واعي، ليس كمصر الآن.. في تركيا كل الأخبار منتشرة. لا أحد يخاف من الأخبار يعني. كل يوم هناك في صحفيين ينتقدون الحكومة التركية في داخل الحكومة التركية، حتى في من يدافع عن الحكومة في مصر عن السيسي. هذه الانتقادات يسمح لهم لأن تركيا دولة حرة ودولة ديمقراطية.. نحن قوتنا هي في حريتنا".
– الكلام ده غير صحيح. تركيا مصنفة ضمن أسوأ الدول في مجال حرية الصحافة، وفي انتقادات كبيرة جدًا لوضع الحقوق والحريات فيها، زيها زي مصر برضوا. ✅✅
– ترتيب تركيا 157 من بين 180 دولة في مؤشر حرية الصحافة الصادر عن منظمة ” مراسلون بلا حدود”، اللي قالت إن “حكومة رجب طيب أردوغان تشن حملة مطاردة بلا هوادة ضد وسائل الإعلام الناقدة منذ محاولة انقلاب 2016. فبعد تصفية العشرات من وسائل الإعلام وانتقال أكبر مجموعة إعلامية تركية إلى ملكية شركة مقربة من السلطة، باتت الدائرة تضيق على كل ما تبقى في البلاد من تعددية، وسط أشكال المضايقات والتهميش التي تطال بعض المنابر الإعلامية، مما يجعل من تركيا أكبر سجن في العالم بالنسبة للفاعلين الإعلاميين مرة أخرى”.✅✅
– كمان منظمة “هيومن رايتس ووتش” Human Rights Watchانتقدت أوضاع الصحافة في تركيا، وقالت في تقريرها عن عام 2018، إن “ما زالت تركيا الأولى عالميًا في سجن الصحفيين، حيث كان يوجد حوالي 175 صحفيًا وعاملًا في المجال الإعلامي رهن الحبس الاحتياطي أو في السجن بتهم إرهابية، ويواجه مئات الآخرين المحاكمة ،وتفتقر أغلب وسائل الإعلام إلى الاستقلالية، وتساند الخط السياسي للحكومة. ✅✅
– وفي تقريرها الصادر في ديسمبر 2019، قالت لجنة حماية الصحفيين الدولية إن “لم يتحسن وضع الصحافيين في تركيا، رغم تراجع عدد الصحفيين المسجونين فيها، من 68 في السنة الماضية إلى 27 في السنة الحالية، لكن ذلك يظهر أن حكومة أردوغان نجحت في قمع الإعلام المستقل من خلال إغلاق أكثر من 100 وسيلة إعلامية وتوجيه اتهامات متعلقة بالإرهاب ضد العديد من موظفيها. ولا يزال عشرات الصحفيين غير السجناء في تركيا يواجهون حاليا محاكمات أو دعاوى استئناف، ويمكن أن تصدر بحقهم أحكام بالسجن، في حين صدرت أحكام غيابية ضد غيرهم، لاعتقالهم حال عودتهم إلى البلد”. ✅✅
Committee to Protect Journalists
وفي مارس 2018، أدانت الأمم المتحدة انتهاكات حقوق الإنسان في تركيا، وقال مفوّض الأمم المتّحدة الساميّ لحقوق الإنسان إن “حوالي 160,000 شخص أوقفوا خلال حالة الطوارئ التي استمرت 18 شهرًا؛ وصُرِف 152,000 موظف في الخدمة المدنية، معظمهم بطريقة تعسفية؛ كما صُرِف قضاة ومحامون أو لحقوا قضائيا؛ وأوقف إعلاميون وأوقِفت محطات إعلامية وحُجبت مواقع إلكترونية”.✅✅
@
– مصر برضوا أوضاع الحقوق والحريات وحرية الصحافة في مصر سيئة للغاية، وترتيبها في مؤشر حرية الصحافة أسوأ من تركيا ( 163 من بين 180 دولة) ، وفي أكثر من 500 محجوب منذ عام 2017، ،معظمها مواقع صحفية وتابعة لمنظمات مجتمع مدني، كمان في أكتر من 26 صحفي مصري محبوسين بحسب لجنة حماية الصحفيين الدولية.
مراجع التحقق | مصادر الادعاء |
---|---|
Nov. 20, 2024 - اجتماعي
Nov. 20, 2024 - اقتصاد
Nov. 18, 2024 - سياسي
Nov. 18, 2024 - اجتماعي
مَا من حوار مَعك بعدَ الآن يا محمد..
— متصدقش (@matsda2sh) December 5, 2022
بمزيد من الحزن والألم، ينعى فريق عمل "متصدقش"، صديقنا، وشريكنا المؤسس، الصحفي محمد أبو الغيط.
قاوم أبو الغيط، مرض السرطان، بصبر وشجاعة نادرة، ورضا بقضاء الله حتى آخر لحظة. pic.twitter.com/9lywyhUbzK